الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح نائب رئيس الوزراء ووزير الدفاع الكويتي و إحتمال كبير(الله لايقوله) يصبح رئيس مجلس الوزراء القادم..هو الشخص ذاته من تم عزله من قبل المغفور له باذن الله تعالى الشيخ سعد العبدالله السالم الصباح أمير الكويت الرابع عشر بعد تصريحه المشؤوم و المشين ضد الكويتيون الصامدون أيام الغزو العراقي الغاشم ووصفهم بالخونة المتعاونون مع النظام البائد... هو نفسه صاحب أفكار الانقلاب على الدستور ... هو نفسه أحد الذين وقعوا على وثيقة الاصلاح في عام ١٩٩٢ مع الشيخ أحمد فهد الأحمد ،و غيره الكثير من شباب الاسرة، مطالباً النظام بأعطاء فرصة أكبر للصف الثاني من أبناء الاسرة الحاكمة
الآن ، هو من يقوم مقام رئيس مجلس الوزراء بلإنابه و يصدر التصريحات و الأوامر بمباركة من قبل------(المتفرج الأوحد).. هو من يريد أن يحكم بالحديد والنار .. هو من يريد أن يستخدم جهاز أمن الدولة لمصالحة الخاصة و تطويع خصومه.. هو من يريد إشعال فتيل الأزمات في هذا البلد...
السؤال هو: إلى أين نحن ذاهبون؟!؟أما لهذا الهراء من نهاية!!.. ألا يوجد رجل رشيد، حكيم يوقف المهازل التي اصبحنا نمسي و نصبح عليها!!
البلد في حالة ضياع ، و مؤسسة الحكم تسترجي الحكيم "الشيخ" جاسم الخرافي النزول عن قراره الاعتزال و إعلان ترشحه للانتخابات!!
الشعب أصبح التنافر و الخلاف من صفاته بعدما كان التعاضد والود صفاته!!
أصبحت الضمائر تباع و تشرى علناً !!
أصبح الدين سلعة ووسيلة!!
سفلة القوم اصبحوا علية القوم و السادة ، و خيار الناس تم تسفيههم!!
صارت كلمة الحق من الماضي، و أصبح النفاق من شيم الرجال!!
ناصر و جاسم و جابر.. وين رايحين؟!؟ و شنو تبون إتسوون أكثر بهالبلد؟!؟
الآن ، هو من يقوم مقام رئيس مجلس الوزراء بلإنابه و يصدر التصريحات و الأوامر بمباركة من قبل------(المتفرج الأوحد).. هو من يريد أن يحكم بالحديد والنار .. هو من يريد أن يستخدم جهاز أمن الدولة لمصالحة الخاصة و تطويع خصومه.. هو من يريد إشعال فتيل الأزمات في هذا البلد...
السؤال هو: إلى أين نحن ذاهبون؟!؟أما لهذا الهراء من نهاية!!.. ألا يوجد رجل رشيد، حكيم يوقف المهازل التي اصبحنا نمسي و نصبح عليها!!
البلد في حالة ضياع ، و مؤسسة الحكم تسترجي الحكيم "الشيخ" جاسم الخرافي النزول عن قراره الاعتزال و إعلان ترشحه للانتخابات!!
الشعب أصبح التنافر و الخلاف من صفاته بعدما كان التعاضد والود صفاته!!
أصبحت الضمائر تباع و تشرى علناً !!
أصبح الدين سلعة ووسيلة!!
سفلة القوم اصبحوا علية القوم و السادة ، و خيار الناس تم تسفيههم!!
صارت كلمة الحق من الماضي، و أصبح النفاق من شيم الرجال!!
ناصر و جاسم و جابر.. وين رايحين؟!؟ و شنو تبون إتسوون أكثر بهالبلد؟!؟
الصمــت
ReplyDelete