السادة الرؤساء الميامين(و ليس الميانين):
تحية طيبة و بعد، ابعث اليكم برسالتي هذه و كلي أمل في أن يتم قبولها برحابة وسعة صدر .
نعلم جميعاً كم المشكلات التي تواجهكم، و نعلم كذلك صعوبة المعضلات التي تلقي بظلالها عليكم بين الفينة والاخرى، و نعلم كذلك مدى تواضع قدراتكم، فقد جاءنا منها ما يكفي من ويلات لا زالت تؤرق مضاجعنا و تستنزف مقدرات بلادنا.
السادة الرؤساء:
ساءنا منكم عدم الالتفات إلى ما يحدث من حواليكم من زلازل و مشاكل أتت على خيرات البلاد و العباد، و ساءنا أكثر اهتمامكم بمناصبكم على حساب بلدكم و شعبكم. كمواطن كويتي، ضاق صدره و إنبطت كبده (الله يبط جبد إلي ابالي)، اتمنى عليكم الرأفة بحالنا و النظر إلينا بعين العطف و الرحمة و السماحة و الرضا و المحبة و أن يتم التكرم و التلطف علينا باعلانكم إعتزال السياسة و كل ما له علاقة بالسياسة سواء من قريب أو بعيد. و أن يتم تعميم اعلانكم هذا على جميع الصحف الرسمية أو الغير رسمية و على جميع وسائل الإعلام المقروءة منها و المسموعة. حيث أن مسائل العباد و البلاد في أسوأ حال منذ وصولكم إلى سدة الرئاسة. فوضع البلد المالي في تدهور مستمر على الرغم من وصول سعر برميل النفط لأعلى مستوياته، و الوضع الصحي مريض بامراض مزمنة، و التعليم و ما ادراك ماالتعليم، و يكفينا فخراً أن نكون بلد يسير من دون وجود أي رؤيه أو معلم من معالم خطط التنمية والادارة.
السادة الرؤساء:
نرجوا منكم الالتفات إلى مصالحكم الشخصية و أنتم بعيدين كل البعد عن مناصبكم الرسمية، و نرجوا كذلك عدم الدخول في صراعاتكم الجانبية على حساب مصالح الدولة و مؤسّساتها الرسميه، حيث أنه قد بلغ السيل الزبى.
و تقبلوا فائق الاحترام و التقدير
إبنكم البار سوق المناخ
تحية طيبة و بعد، ابعث اليكم برسالتي هذه و كلي أمل في أن يتم قبولها برحابة وسعة صدر .
نعلم جميعاً كم المشكلات التي تواجهكم، و نعلم كذلك صعوبة المعضلات التي تلقي بظلالها عليكم بين الفينة والاخرى، و نعلم كذلك مدى تواضع قدراتكم، فقد جاءنا منها ما يكفي من ويلات لا زالت تؤرق مضاجعنا و تستنزف مقدرات بلادنا.
السادة الرؤساء:
ساءنا منكم عدم الالتفات إلى ما يحدث من حواليكم من زلازل و مشاكل أتت على خيرات البلاد و العباد، و ساءنا أكثر اهتمامكم بمناصبكم على حساب بلدكم و شعبكم. كمواطن كويتي، ضاق صدره و إنبطت كبده (الله يبط جبد إلي ابالي)، اتمنى عليكم الرأفة بحالنا و النظر إلينا بعين العطف و الرحمة و السماحة و الرضا و المحبة و أن يتم التكرم و التلطف علينا باعلانكم إعتزال السياسة و كل ما له علاقة بالسياسة سواء من قريب أو بعيد. و أن يتم تعميم اعلانكم هذا على جميع الصحف الرسمية أو الغير رسمية و على جميع وسائل الإعلام المقروءة منها و المسموعة. حيث أن مسائل العباد و البلاد في أسوأ حال منذ وصولكم إلى سدة الرئاسة. فوضع البلد المالي في تدهور مستمر على الرغم من وصول سعر برميل النفط لأعلى مستوياته، و الوضع الصحي مريض بامراض مزمنة، و التعليم و ما ادراك ماالتعليم، و يكفينا فخراً أن نكون بلد يسير من دون وجود أي رؤيه أو معلم من معالم خطط التنمية والادارة.
السادة الرؤساء:
نرجوا منكم الالتفات إلى مصالحكم الشخصية و أنتم بعيدين كل البعد عن مناصبكم الرسمية، و نرجوا كذلك عدم الدخول في صراعاتكم الجانبية على حساب مصالح الدولة و مؤسّساتها الرسميه، حيث أنه قد بلغ السيل الزبى.
و تقبلوا فائق الاحترام و التقدير
إبنكم البار سوق المناخ
مو ياغالي مصالحهم الشخصية صارت في رئاسة السلطة
ReplyDeleteEnter-Q8:
ReplyDeleteوالله ياخوك صارت الكويت وسيلة مو غاية.. أو صار المنصب سلعة تنباع و تنشرا .. بس ما أقول إلا حسبي الله على إلي كان السبب
أخي الكريم سوق المناخ
ReplyDeleteمساء النرجس
رسالة موفقة بكل كلمة فيها
أأيدها وبشدة
لكن
المثل يقول
عمك أصمخ
!!
.
.
.
مبروك افتتاح المدونة ونتمنى من الله أن يوفقك في قول الكلمة الصادقة
تقبل مني أجمل تحايا المساء
أخي العزيز شـقـــــران :
ReplyDeleteأولاً شاكر لك مرورك الكريم .. و مثل ما تفضلت، إن عمك أصمخ ولا حياة لمن تنادي، بس انقول لعل وعسى